أرادت العارضة والممثلة الأميركية سينثيا بيلي وضع الأمور في نصابها الصحيح بشأن انفصالها عن زوجها مايك هيل.

في أول مقابلة لها منذ أن أعلنت هي وزوجها أنهما انفصلا بعد سنتين من الزواج، كشفت عارضة الأزياء التي تحولت إلى ممثلة لمجلة "بيبول" الأسباب التي دفعتها إلى هذا القرار مصرة على أنها كانت خطوة متبادلة اتخذاها "بالنعمة والسلام".

وقالت :"قد لا يبدو الأمر كذلك عندما تفكر في الطلاق أو انتهاء العلاقة ، لكن هذا ليس بالأمر السيء بالنسبة لنا ،أضافت ليلي البالغة من العمر ، 55 عامًا، يوم الأربعاء في مقابلتها :"هذه ليست نهاية مأساوية بالنسبة لنا. نحن شخصان لدينا ما يكفي من الحب والاحترام لبعضنا البعض لنكون صادقين بشأن علاقتنا من حيث طرح سؤال على نفسيهنا ،" هل نحن سعداء حقًا معًا؟ كيف نريد المضي قدمًا؟ " ومن ثم كنا شجاعين بما فيه الكفاية وأحببنا بعضنا البعضبما يكفي لاتخاذ هذا الاختيار معًا ".

وتابعت بيلي متحدثة عن الطلاق :"جمال الموقف برمته هو مايك وأنا ، تعلمنا من علاقاتنا السابقة" ، تتابع وأنا وبيتر توماس كنا متزوجين منذ ما يقرب من ثماني سنوات وكنا نكافح كثيرًا في تلك السنوات ؛ لم أكن أرغب في الانتظار ثماني سنوات لمعرفة أننا غير متوافقين كما كنا نعتقد. ومايك بنفس الطريقة ".

وحول ما إذا كانت الخيانة هي السبب أجابت :"مايك لم يمارس الحب مع أي امرأة منذ زواجنا وليس الأمر متعلقاً بالخيانة".(ترجمة الفن)