بعد سلسلة الإتهامات التي تعرضت لها، خرجت الفتاة المتهمة بأنها سبب إنفصال شاكيرا وجيرارد بيكيه عن صمتها ودافعت عن نفسها وتوعدت برفع دعوى قضائية.
وأكدت الصحف الإسبانية أن الفتاة توعدت بالظهور قريباً والخروج إلى العلن من أجل محاسبة كل من شوه سمعتها، وربط اسمها بقضية انفصال الثنائي، حيث ظهرت الفتاة في أحد البرامج التليفزيونية وهو برنامج ”سوشيليت“ الإسباني تحت اسم ”سي إم“، وعبرت عن غضبها قائلة: ”أنا أصبحت جزءاً من القصة دون علمي، ولم أتخيل يوماً أن أكون في هذا المكان وأن تظهر معلوماتي الشخصية إلى العلن".
وأضافت: "أنا لا أعرف جيرارد بيكيه على الإطلاق، لقد ربطوني به دون سبب نظراً لأن وسائل الإعلام لا تعرف هوية البنت المراد الكشف عن شخصيتها، أنا مجرد فتاة أؤدي امتحاناتي الجامعية حالياً ولا أتواجد على مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن نفسي، وهذا ما دفعني إلى الخروج والحديث".