بعد تعرضها للكثير من الضغوط اثناء فترة المحاكمة التي تواجهت بها مع طليقها الممثل الاميركي جوني ديب، قررت الممثلة الاميركية آمبر هيرد ان تنتقل الى بيت تملكه في الصحراء الكاليفورنية مع ابنتها البالغة من العمر سنة واحدة، بإنتظار صدور قرار المحلفين بعد اسبوع.
قالت آمبر هيرد انها شعرت بالاهانة خلال المحاكمة، كما تلقت مئات التهديدات بالقتل يومياً، بعد أن أدلت بشهادتها ضد جوني ديب. هذه المضايقات اثرت بها كثيراً. قال مصدر مقرب من الممثلة: "آمبر تحب قضاء الوقت في الصحراء. إنه المكان الوحيد الذي يمكنها أن تبتعد فيه عن كل شيء. إنها مرتبطة جدًا بالمجتمع الفني هناك، وتشعر أنها تبتعد حقيقة عن كل أنواع الضغوطات".