بعدما عادت قضية الممثل الأميركي جوني ديب وزوجته السابقة الممثلة الأميركية أمبير هيرد إلى الواجهة، كتبت أمبير هيرد رسالة عبر حسابها الخاص على مواقع التواصل الإجتماعي تعلن فيها ابتعادها عن مواقع التواصل هذه الفترة.
وكتبت هيرد: "سأكون دون اتصال بالإنترنت خلال الأسابيع العديدة القادمة. كما تعلمون، سأكون في فيرجينيا، حيث سأواجه زوجي السابق جوني ديب في المحكمة. جوني يقاضيني بسبب مقال رأي كتبته في The Washington Post، والذي رويت فيه تجربتي مع العنف والعنف المنزلي".
وتابعت أمبير قائلة: "لم أقم بتسميته مطلقاً، بل كتبت عن الثمن الذي تدفعه النساء مقابل التحدث علناً عن تسلط الرجال. ما زلت أدفع هذا الثمن، ولكن آمل عندما تنتهي هذه القضية، يمكنني المضي قدماً وكذلك جوني. لقد حافظت دائماً على حبي لجوني، وهو الذي جلب لي ألماً شديداً لأن أعيش تفاصيل حياتنا الماضية معاً أمام العالم".
وختمت أمبير هيرد وقالت: "في هذا الوقت، أدرك الدعم المستمر الذي كنت محظوظًة بالحصول عليه طوال هذه السنوات، وفي الأسابيع القادمة سأعتمد عليه أكثر من أي وقت مضى".