نعت المؤسسة اللبنانية للإرسال إنترناشونال (LBCI) في بيانها الذي جاء فيه "بألم ولوعة ابنة المؤسسة هدى شديد، التي لم تكن فقط في جسمها الإعلامي، بل نبضًا في روحها.

" وأضافت: "لقد واكبت هدى المؤسسة على مدى عشرين عامًا في ظروف يُقال عنها، أقل ما يُقال، إنها صعبة ومحفوفة بالمخاطر، وكانت هدى دائمًا في الخط الأمامي، لا تأبه بخطر أو تهديد، حتى ولو كاد أن يودي بحياتها.
وختمت بيانها: "خسرت المؤسسة هدى، لكن الخسارة الأكبر هي للوطن الذي أحبته حتى الرمق الأخير، وللمهنة التي كانت الرئة التي تتنفس منها. نودع هدى، ونودع معها جزءًا منا."