إحتفلت الأميرة الغامضة شارلين دو موناكو، بعيد ميلادها الـ47، واللافت أنها تخفي إبتسامتها، ونادراً ما تظهرها في الصور المتداولة لها.
يذكر أن الأميرة شارلين بكت يوم زفافها، وأثارت دموعها التساؤلات. أما محاولتها التهرب من الزواج من الأمير ألبير دو موناكو، فقد نفاها أفراد من العائلة ومحامي الأمير تييري لاكوست، قبل ثلاثة أيام من الزفاف، وعلق قائلاً الى Le Figaro، بأنه كان موجوداً مع العروسين في باريس، وكانت الأمور بينهما على ما يرام.
أما دموع الأميرة خلال مراسم الزفاف الكنسي، فقد إعتبرها البعض أنها ناتجة عن زواج بالقوة. وعلقت في اليوم التالي Sunday Times، قائلة إنها لعنة عائلة غريمالدي، وإن جواز سفر شارلين قد تمت مصادرته في المطار، بعد إطلاعها على وجود طفل ثالث غير شرعي للأمير. لكن الصحيفة واجهت حكماً قضائياً بعد عام ونصف العام، قدمت بعدها إعتذاراً ودفعت تعويضاً مالياً.