انتشر خبر إبعاد فاشنيستا تحمل جنسية أجنبية قدمت إلى الكويت بفيزا سياحية بكثرة في مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك جرى تداوله في وسائل إعلام كويتية التي أوضحت أن القرار اتخذ بعد نشرها صوراً لها أمام أحد معالم الدولة الأثرية في صفحتها الخاصة بموقع للتواصل الاجتماعي والذي يحوي صوراً ومقاطع فيديو خاد ـشة للحياء.
وكشفت الإعلامية الكويتية مي العيدان هوية وجنسية هذه الفاشنيستا التي اتضح أن اسمها لينا بورغل وهي تحمل الجنسية الفرنسية وتتحدث بالعربية ولم تعرف جنسيتها الأساسية.
ونشرت العيدان تعليق بورغل ودفاعها عن نفسها بعد إبعادها، مشيرة إلى أن كيم كارداشيان تنشر صوراً جر ـئة ولكنها لم زارت الكويت وأضافت أنها تحترم الكويت كثيراً وارتدت العباءة ولم تلتقط صوراً غير مناسبة هناك.