ظهرت أنجي خوري من خلال أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تستمع الى أحد الأناشيد الدينية، وتردد مع المنشد كلمات عن شفاعة الرسول محمد، لكن اللافت أن توبة خوري لم تشمل التخلي عن إسمها الفني والعودة الى الاسم الحقيقي نجوى خليق الله، وبدلاً من إعتزال الظهور العلني والتفرغ للعبادة، تصر على الظهور عبر السوشيال ميديا بشكل يومي، لتؤكد توبتها، من دون أن يطلب منها أحد هذا التأكيد، لأن التوبة الحقيقية هي بين العبد وخالقه فقط، من دون مشاركة الفانز.
وكانت خوري قد إنتقلت من تركيا إلى المانيا للعيش مع أسرتها، وتحديداً والدها، بعدما كانت تحدثت أنجي تلفزيونياً عن خلافها معه وعيشها مع خالتها في لبنان، وفجأة قررت إعتزال الفن وإرتداء الحجاب، وإزالة الفلر والبوتوكس من وجهها.