ما زال الأخذ والرد حول أزمة صورة الفنناة نانسي عجرم مع المدوّن الإسـ رايلي تتفاعل على الرغم من أنها لم تعرف بجنسيته، لأنه سعى لايقاعها في فخ بعد ان عرف عن نفسه انه من دولة أوروبية ويتحدث القليل من العربية وسارع بعدها الى إستخدام الصورة إعلامياً للاساءة للنجمة التي تحقق يوماً بعد يوم نجاحات ضخمة في الوطن العربي ودول الاغتراب الغربية .
وبعد أن علقت نانسي للمرة الأولى على الموضوع، عادت ونشرت أمس عبر خاصية القصة في صفحتها الرسمية بموقع للتواصل الاجتماعي توضيحاً عبّرت فيه عن التزامها بعدم الرد على التفاهات وتأكيدها بأن وطنيتها لا تمس شاكرة دعم محبيها وحرصهم عليها معبرة عن احترامها وتقديرها لهم وموجهة رسالة إلى كل حاقد بأن محبة الناس تحميها من الكراهية".
وجاء في تعليق نانسي :"ما زلت عند وعدي بأن لا أعلّق على تفاهات بعض الموتورين والمحرضين والذين يصطادون في الماء العكر".
أضافت :"الأهم بالنسبة إلي محبة الكثيرين وهم بالملايين، شكراً من القلب على حرصكم ودهمكم. لكم مني كل الاحترام والتقدير والامتنان".
وتابعت نانسي :"ولكل حاقد وعد، وعدٌ بأن تبقى محبة الناس درعاً تحميني من الكراهية والشر والحقد.أعدكم بالمزيد والمزيد من النجاح والتألق، من لبنان إلى العالم وهو أجمل تأكيد على وطنيتي/ لن توقفني بعض الأصوات المناقثة والأقلام المأجورة ولن ينال مني أي لاهثِ وراء الأضواء."
وختمت :"هدفي واضح، وطنيتي لا تًمس، ولبنان سيقى حاضراً في كل خطوة من مسيرتي، ألقاكم في مواعيد نجالح أخرى مقبلة بإذن الله لكم حبي ولهم دعاءٌ بالصبر".