شكلت الأميرة رجوة الحسين مادة دسمة للاعلام منذ ارتباطها بولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وأصبحت الاضواء عليها أكثر بعد خطوبتهما، وأخيراً بعد زواجهما. ودائماً ما يبحث المتابعون عن أسرارها وماضيها، بحجة معرفة معلومات أكثر عن الملكة المستقبلية للأردن، وقد سُربت صور قديمة لها في مرحلة الدراسة الجامعية، وبدت ملامحها الناعمة بالاجمال هي نفسها، الا انه من الواضح انها قامت بيعض التعديلات التجميلية على مستوى الأنف، مع محافظتها على شكله الطبيعي، كما أنها غيرت شكل حاجبيها، وستايل ملابسها وتسريحة شعرها، ما جعل جمالها يبرز أكثر مع مرور الوقت.
ولا يختلف اثنان على الكاريزما والنعومة اللتين تتميز بهما الأميرة، وقد كسبت قلوب العديد من الأردنيين الذين رأوا أنها الشخص المناسب في المكان المناسب.