حضرت الممثلة المصرية صابرين إلى عزاء الممثل المصري الراحل مصطفى درويش وأحدثت حالة من الجدل بين المتابعين في مسجد الشرطة بالخمائل في الشيخ زايد.
ولفتت صابرين الأنظار حيث بدت بنحافة واضحة وهي ترتدي توب باللون الأسود وسروال من الجينز باللون الأسود أيضاً.
وكانت صابرين قد تحدتث عن الدراما المصرية وقالت أنها في السابق، اي في الثمانينات وما قبل كانت تصور واقع المجتمع المصري بكل شرائحه وجوانبه، وكانت تخرج من شوارع وبيوت مصر وتعكس مشاكل واوجاع الناس والظروف التي يمرون بها، لذلك كانت مرآة المجتمع وذلك بفضل استنادها الى نصوص مؤلفين كبار مثل أسامة أنور عكاشة وغيره من المؤلفين.
واضافت خلال استضافتها في احد البرامج على القاهرة الاخبارية، "كان فيه دفا، وأتذكر في ليالي الحلمية ورأفت الهجان، كانت الحلقات تتكلم عن الشخصية المصرية بكل شرائحها، وكان الرائع أسامة أنور عكاشة ومحسن زايد ومحمد جلال عبد القوي، أعمالهم من نسيج مجتمع يحمل آلام وآمال".