تفاعلت قصة الأغنيات المسروقة من شعراء وملحنين بعد ما كرّت السبحة ابتداء من مهرجان بنت الجيران ثم صاحبي الكويس وغيرها، وتعرض المؤلف والشاعير الغنائي المصري أيمن بهجت قمر هو أيضاً لسرقة بعض أعماله من قبل فنانين وكذلك الأمر بالنسبة للملحن المصري وليد سعد، الأمر الذي دفع به إلى توجيه رسالة لأولئك من دون أن يسمّيهم وذلك احتراماً للزمالة لكن طالباً منهم أن لا يكونوا وقحين وإذا أخطأوا أن يعتذروا في المقابل وكتب في صفحته الخاصة بموقع للتواصل الاجتماعي :"انا نزلت بوست عن الاغاني المسروقة مننا انا والموسيقار وليد سعد واحتراما للزمالة ماذكرتش اسماء بس واضح ان اللي على راسه بطحة...ما تغلطوش وتبقوا بجحين..لما تغلطوا تتكسفوا وبعدها تعتذروا".

من ناحية أخرى وفي ما يخص أغنيات الفنان الإماراتي حسين الجسمي فكان قمر قد وكل محام سويسري هو جوزيف باتلر كينغ يعمل في مكتب للمحاماة متخصص في حماية الملكية الفكرة لإدارة العديد من الملفات المتعلقة بأعماله تبدأ بملف أغاني الشاعر أيمن بهجت قمر مع الفنان حسين الجسمى لمباشرة كافة الحقوق الخاصة بالأغاني من حقوق نشر وأداء علني واعلانات ونسب متفق عليها بتصاريح من الشاعر أيمن بهجت قمر مع الجسمي".